إغراء أخت لأخيها حتى تصل للمتعة معاه في أسخن نيكه في السرير

 إغراء أخت لأخيها حتى تصل للمتعة معاه في أسخن نيكه في السرير

فتاة ممحونة تحكي لنا مع أخوها الذي تشتهيه وكيف مارست عليه الإغراء حتى وصلت معه لممارسة الجنسية الكاملة في السرير.​

هي...

أنا سوسو 18 سنه ولم لا قد خضت تجربة الممارسة الجنسية بعد ولكني كنت أسمع من زميلاتي في المدرسة الثانوية شيئا قليلا عنها بشكل غير صحيح لأن لم يكن واضحا قد خضن تلك التجربة أيضا، وحتى من كانت قد جربتها ويجب لم تجروء على البوح بها بحكم نصوصها والأعراف في مجتمعنا، فمن كانت قد سمعته من صديقة متزوجة، ومنهن من شرحت لها إذ مقتضب، وخرج لي بشكل شامل فإن أمي قد فارقتنا من خمسينين تنتقل إلى الآخر فبقيت وحدي لأني البنت وفقط لعائلتي وما إلى ذلك من أبي وأخي الأكبر (ميدو) والمخرج تواً من الجامعة. ، ولكن الظروف قد أتت لي تجاره شابة كانت قد انتهت من يوم الزفاف وعادت إلى بيت بايها مجاورنا، حيث جارتنا (ساره) تتمتع ببراءة عالية من الجمال والأناقة، وسألتها ذات يوم عن سبب طلاقها فأخبرتني أنها مسألة تتعلق بما في ذلك توصيل غرفة النوم ويمكنها أن ترغب في ذلك. بسبب نظرا لحداثة سني، ولم أشأ في وقتها الألحاح عليها وأحراجها، ثم أصبح صديقتين مفضلتين حتى تقضي معظم وقتها معي، لكن لاحظتها أنها كانت شديدة الاهتمام بأخي (ميدو) فرانسيسكوة السؤال عنه فأدركت بغريزتي الأنثوية واخترت أشهر فأثار ذلك شغفي وغيرتي منها على أخي. .

والحقيقة فإن الأخير كان شاباً رائعاً بكل المقاييس فقد كان ذو جسم برونزي ووجه رجولي جميل خاص شاربه أسود خفيف فوق شفتيه بالإضافة إلى جسده الرياضي وعضلات زنده المفتولة فقد كان تملاءته بالمعدات الرياضية التي يواظب تمرن عليها، ولاحظت أنه كان مهتماً بها أيضاً فقد كان يسألني عنها كثيرًا وعندما حاول تزورني البقاء معنا لفترة طويلة طوال العام الماضي، طال انتظارها منها ويسترق النظر إلى سيقانها البيضاء الجميلة، ثم اشتكت من اعتراضت بيننا وأعدت سؤالها عن سبب طلاقها فأخبرتني بكل صراحة أن زوجها في بداية حياة الزوجية كان يتفقد الجنس معًا مرتين إلى ثلاث مرات في اليوم، وفي كل مرة كان التحالف تحس بالنشوة، ولذة الجنسية مما أسعد امرأة في الكون، ولكن بعد ثلاثة أشهر أخذ يختار من النوم معك إلى مرة في الأسبوع ثم مرة إلى الشهر متذرعاً بجهد العمل ومشقة الحياة، وتصدقه بوضوح تحبه، ولكنها اكتشفت أنه كان يشير إلى السرية كلمه أختلى بنفسه وكان ذلك سبباً لسبب طلاقها منه.

ولم نكن ندرك في وقتها معنى السرية فسألتها..وأخبرتني على إستحياء أنها تمارسها الآن لإنها تعودت على اللذة الجنسية ثم تشرح لي أن هذا الاعتراف السرية للرجل هي مداعبة عضوه (زبه) بيده وتمريره بين راحته وتحريكه مستعيناً بشريط فيديو جنسي أو مجلة اضن أو فكره حتى يصل بشكل عام لبعده الأقصى بتدفقه وقود المنوي، ثم يمضيني مشرع عن المنويه في المرأة عندما يتدفق ويتوقف في مهبلها ورحمها وما يحدثه فيها وعن شكله وحرارته وكثافته، ثم تقص عليا ليلتها الأولى معها وأدخله كله في مهبلها وكيف إرتعش جسدها حين أحست ببحره المنوي في رحمها أول، حيث وضح لي كل شيء بشكل أنيق ورائع مما يشعرني بالدوار والخدر فأحست (ساره) بما في ذلك معانيه فسألتني ضاحكة: ماذا.. ؟ هل أحست بالشهولة ؟.. إنك حار جدًا .. فماذا ستفعلين لو إنك بين أحضان رجل تشمين رائحته وبحرية روده بين فخادك وهو يمص شفتيكي أو يعصر نهديك ؟ آه ياعزيزتي (سوسو) ليس هناك في العالم لذة أجمل من لذة التجارة، حيث أنفاسي تتقطع ودري يعلو ويهبط وأنا أتخيل كل ماروته لي، ومن غير الأشياء وجدت نفسي أضع كفي فوق X من فوقي صعدبهت (ساره) لذلك عتفوض كفها فوق كفي وراحت تضغطها فوق شي وتقول: نعم هنا مركز اللذة .. هنا مركز السعادة .. هنا يبدأ العالم .. هنا تركع الرجال .. اضغطي أكثر وتخيلي نفسك إنك تحت رجل.

فأصبحت على درجة عالية من الشهوة فلم أمنعها حين رفعت تياري ومدت يدها لتضعها فوق فخادي ثم اقتربت مني حتى أتقنت بي وألقت عددها حول كتفي فيما كانت يدها الآخر تمسح فوق فخادي المضمومة بمنتهى الرقة والهدوء ثم قربت فمها لوجهي واحترت تقبلني بنعومة من رقبتي وخلف قرصي ووجنتي وشفتاي ، ومن أراد غيرتي أنفرجت فخادي لتجد كف (ساره) طريقها نحو باتن ديفخ واحترت تضغط بخفة، ثم أزاحت كلوتي ودست أصبعها من بينه فشهقت من اللذة حين اتصلت بظري وزاد أنيني حين أن أصبعها بين أشفار شي المبلل، وهمست في تعبيري المقبول: تأنين من أصبعي ؟.. ماذا تريد أنينك لو كان هناك رأس منتصب بمكانه؟ تخيلي .. تخيلي لو أن رجلاً وسيماً بارك بين أفخاذك يداعب بقضيبه التوتر أشفار فرجيك المنتفخة.

كانت عبارتها الأخيرة كافية لأن إطلاق العنان لخيالي اللذي لم أجد فيه رجلاً وسيماً على بعد أخيرة (ميدو) !! فأخذ مزيج يتشنج وتارت الدنيا برأسي وزادت (ساره) من حركة أصبعها على بظري ثم خسر إحساسي بالدنيا وبدأت في تكوين ينتفض، وذهبتني لذة عارمة لم أعرفها من قبل وحالة من النشوة، ورأفتني وأستلقي فوق الكنبة مغمضه العيون مستمتعة بما في ذلك حدث لي، وبعد دقيقة أو فرانسيسكو سرير عين فوجدت (ساره) مستلقية عارية فوقي وقد باعدت ساقيها معتمدة كسها وهي تدلك بأصابعها مجتمعة وهائمة في بحر الشهوة واللذة، فأقتربت منها لأشاهد جسدها الرائع وأكسها المنتفخ المحمر الخالي من حرارتها الوردية المميزة بأفرازاتها اللزجة وتمت كفي فوق كسها فتأوهت بإبراء مما شجعني لدخول أصبعي في فتحة كسها فقط فقط وما لبثت حتى يهتز جسدها مع اشتراكتها تتقلص وتتنبسط حول أصبعي، فقد شهوتها القصوى كما بلجيكها أنا قبلها، كانت تجربة مفيدة لي نجحت في تجربة اللذة الجنسية وعرفت كيف تترك الفتاة العادة السرية .​

بعد ذلك توتدت كثيرا وأفصحت ساره لي عن شيئها تجاه أخي ميدو ورغبتها الشريرة في مشارته وشهوتها الكبيرة إلى تنام تحته ليدخل روده فيها ويستمتع بها وتمتعه، وطلبت مني مساعدتها لذلك، ولم تفاجأني برغبتها تلك لأني كنت ألاحظ إعجابها به، ولكني أشترطت عليها أن تدعني أراهما حين يذكران الجنس وعندما يدخل قضيبه فيها، وسألتني بأستغراب: وكيف ذلك ؟ هل تريد رؤية رود أخيك ؟ !!، ولم أجيب على سؤالها ومع ذلك اخترنا خطة لذلك.
لكن كل شيء ذهب أدراج الرياح، فقد تمرض واخترت أصبح نزيل المستشفى وأنقلبت أحوالنا رأساً على عقب وما دام لم يتقن أن يجد عملا له لتأمين مصاريف مستشفى لكن (ساره) كانت تساعدنا مراراً، ليس واضحاً أنك تحب الأخضر أحبتني أنا فقد تمكنا أكثر ما نمارس الجنس سوياً وأفعل كما تريد.

إحدى الليالي عاد أخي ميدو للبيت مخموراً جداً ووثملاً للغاية حتى إنني بالإستطعت توصيله لغرفته، وانتظرته حتى يغير ملابسه حيث أساعده في فك أزرار قميصه، وعندما رامه ملأت أنفي شهيم جسده شهي فأخذت انظر بعين أخرى مشترت أن تقاطيع جسده الرياضي وعضلات زنديه وصدره. واسع ذو شعر أسود، وقد صعدني جداً ذلك الخيط الرفيع من الشعر النازل من تحت صرته ليختلط بشعر عانته فوق زبه، وعندما فك حزام بنطلونه ليخلعه تمنيت لو لم يكن مرتدياً لباس تحته لأرى مالديه، وترنح وهو يحاول خلع بنطلونه فتقدمت إليه بسرعة لكي تساعده فجثوت على وخرجت أمامه وسحبت بنطلونه حتى آسف، وذهلت حين رأيت أفخاذه السمراء المفتولة ولمستها بيدي وشعرت بحرارة جسده فرتعش، كما بدأ زيت اللزج يسيل من الحادي عشر، ثم ترنح مرة أخرى فأشرق قضيب المختبأ تحت لباسه وجه مما أفقدني عقليات فوق فتق أمامه وأحتضنته بـٍ واضعة وجهي على صدره فأحتضنني بحنان. ونظر إلي بعيون نصف مفتوحة لي: ماذا بك؟ هل أنت معترض؟ .. لاتخافي فاني مخمور .. وعندما أنام سيكون كل شيء على مايرام .. لاتخافي، فرفعت وجهي إليه، وبعدت أقبل وجنتيه وهو يظن أن التقدمة عليه، حتى اقتربت شفتاي من شفتيه وشعرت بكفاءته على بطني فقد تصب مقدمه، ولكن إن بدا نوعا ما ولكن ألا: تخرجين؟ أود أن أخلع لباسي فالجو حار هذه الليلة، فاجبته بصوت حنون: لن أراك حتى أراك سريراً فيك، فقال بصوت متثاقل: حسناً .. كما تريدين، واقتربت منه متعثراً وأدار لي ظهره و خلع لباسه .. ياألهي .. لقد أصبح عارياً صح بجسده فأقتربت إلى بحجة رفع لباسه من الأرض أتت أن ترى غطاءه بعد أن رأيت مؤخرته ولكن كان يضع كفيه فوقه، ومرة ​​أخرى أنقرت بظهره واربحت أقبله من أكتافه ورقبته أنفاسه تسرع وهو يتمتم: ..اووه يا سوسو..أعرف أنك تحبيني وأنا أيضاً . . قلت لك لاتخافي .. لاأعاني من شيء .. فقط أفراط في الشرب.

لذلك كان يقول ذلك برايت أنزلت خامتي عن كافية فانسلت الثوب عن الجسم بالكامل الى الأرض وألصقت بجسده حتى أصبح x ملاصقاً لمؤخرته، وولفت معيني حوله ووفرت أفركه بنعمة مميزة له: تحتاج إلى لمس خفيف لصدره .. دعني أدلك وظهرك، واحتجت أصابع يدي تتخلل شعر وأنا أضع خدي فوق كتفه بنشوة ورجل ولايزال يضع كفيه فوقه ولا أحتك X على مؤخرته وأحاول تخزين الرقي بين ساقيه المضمومتين، ثم بدأت أنزل يدي الى بطنه وأمسح فوقها بهدوء، وبعد سماع أنفاسه الممتعة، وهو يحاول الابتعاد عني لكني ألاحقه لكل فعل ذلك، وقال بصوت يشبه الأنين: أرجكي لاتفعلي هكذادان مخمور ولايجوز بقاءك هكذا .. أنا عاري .. أرجكي إبتعدي عني، ولكني لم أبتعد بل تبنين يدي تمران على زنديه ومسح فوق ذراعيه وساعديه حتى أوصلتهم الى كفيه اللتان تحجزان أخفيه فتت ابعادهما لكنه كان متشنجاً ولا يزال يقاوم فرحت أعض على كتفيه وظهره ولاأدري كيف تدربت فوق مؤخرته تركت أصبعي يمر من خلال الشعر إلى فتحة شرجه، فتأوه بقوة مؤشر مؤخرته قليلاً بأتجاهي، فعرفت أنها بدأت تستمتع بحركة أصبعي فوق شرجه فأخذت أضغط حتى أدخلت أصبعي في فتحته الحارة اعتمد على محرك أصبعي ببطأ للاختيار المحوري، وبعد ثواني عجلات بحركة يدوية فوق قضيبه ويدي أخرى فوق اليد التي تبرع على قضيبه وأستطعت أن أزيحة قضيب لتحل كفي محلها، وارتجف وحين عجلات بنعومة ملامسةه الساخن بيدي ولم يكن كفي كافياً لأحتواءه فقد كان غليظاً جداً وسيكون زيته اللزج قد يملأ كفي مما سهل في راحة يدي حوله، ثم ضغط بكفه فوق كفي ومحركه كما يحب، وارتفعت آهاته وأصبعي بالدخول والخروج من شرجه الضيق، ثم استدرت أنا إذن يمكن بزي علىه يمين فألتفت إلي وجدتني لا يوجد بين موجود فوضع معينه خلف ظهري وسحبني إليه بسببنا القبلات عصره خلف ظهري وسحبني إليه بسببنا القبلات الدافئة برومانسية وأصبح لسانه في فمي بطريقة مذهلة، فجأة أستدار إلي كلياً وتراجع منطقة ليتأملها، ولكني كنت أتأمل روده التوتر الغليظأحمر وأنتفخت شرايينه وتصباً فزاً تدفع، ثم قال بصوت قوي: أيقظتي شيطاني، لم يفكر في تلك الدقيقة الصغيرة فقط تلك اللذة التي ملأت الجديدة وأتطلع إلى جسده البرونزي وعضلاته المفتولة إلى ذلك القضيب الغليظ الذي بودني أرتجف من شوقي وشهوتي إليه، إنه لمعد أخي .. بل فارس أحلام اللذي تمناه أي فتاة، حتى رائحة الخمرة المنبعثة من أنفاسه كانت بالنسبة لي أطيب من رائحة الورد، أما عطر جسده وعرقه المتصبب فها يبعثاني إلى الجنون، ثم فتح رمزيه إلي فارتميت مسرعةً على صدره أمرغ وجهي بكل شعر شوق ولهفة للوصول فوق صدره، ورحت أقبل صدره .. حتى حلمت مصاطهم وسعيد بذلك، ثم طبعت على ركبتي قبلاتي فوق بطنه وزبه الجبار المثل الأمامي، ولكن دفع وجهته ليدخله في فمي وليملأه بدرجة كبيرة بعد أمصحه مستمتعة بملمسه التغلبية وهرارته والعبث بخصيته الكبيرة المتدلية بين ساقيه، ثم أمررت يدي من بين ساقيه الى مؤخرته وأولجت أصبعي مره أخرى في شرجه فتأوه عاليا بأرتياح، وساعده بقوة بالدخول والخروج من فمي وسائله اللزج الشفاف يملأه بطعمه المالح اللذيذ اللذيذة كانت سيلانات اكس تسيل على أفخاذي، ثم قال بصوت مثل الحشرجة:اوووه.. نعم ..اووه.. ضمي شفتيك حول الجميع .. إنك رائعة .. نعم أكثر .. إنك بارعة .. من أين تعلمتي كل ذلك ؟ .. اووووه ..سأقوم بقذف، لكني أنفضت واقفة أمامه عندما سمعت كلامه وللحظت بهسكت وأم زبه ووضعته على شي وقلت له بتحدي :لاتحرمني من لذة زبك الغليظ هذا ..ستدخله هنا..فتحتي لن يملأها غير زبك .. اووووووه ..رأيت كيف أغرق لجزء منها. بين أشفاري .. أنظر كيف أختلط زيتك اللزج بسائلي .. رأيت كيف إنتفخ فرجي ليوسع الطريق لدخول زبك المتين فيه .. لن تقذف إلا في الداخل، فأمسكني من خصري وجذبني ذهاباً وإياباً هلي حبيبة قلبه تتركه ينزلق بين أفخاذي وشهوتي تتأجج كلما اتصل برأسه بنظري ومع ذلك، يسحبني إلى الفراش حتى هوينا فوقه سوياً وصار فوقي وقضيبه لايزال متنقل بهدوء عن فتحة X الصغيرة حتى أصبح الآن المكور فوقها، فهيأت نفسي لأستقبال أول زب سيدخل في X فأحتضنته بمشاركةٍ9 أعض على أكتافه وشعرت برأسه قد أحتل المكان المناسب وما هي إلا دفعة واحدة حتى يملأ مهبلي بحجمه، وباعدت بين فخادي ترددت رجولي وأطبقتهم حول ظهره حتى لا يفلت عصره من شي وهو جاثم بجسده يكشفه عن العطشان للمتعة وقضيبه يضغط على التنورات X، تمرين أفخاذ وغيرها بعد الأخرى يكسبه بقضيبه بشهوة وقربه حتى الجليد بحرارة تسع على الفتحة شي ونزل بجسمه بالكامل ثم مد عدديه ويعصر بزازي بيديه ودخلني هامساً في أذني: تريدين أن تدخله فيك ؟ ..ها .. هل تريديه كاملا؟

وأنا أجيبه: أريده كاملاً بالكامل في XI أنزل زيته في XI المتأجج.

وشعرت بضغط رأس روده على جوانب شي اللطيفة وبدأت أشعر بالألم فتملت تحته، فعاد ليسألني :هل تريديه كله ؟ .. سأدخله فيكي كامل .. الى الخصوصية .. سأقذف صدري حار في أحشاءك .. قولي .. هل تريديه كاملا ؟
الجميع أن أجيبه كان زبه كله يتراقص داخل الحادي عشر.
فقلت بشهوه: نعم أريده .. لكنه يؤلمني... أرجوك.. كامل أن أكمل أكملة وعصبية: اذعن خذيه يا ساقطة..وخزانه بقوة فان داخليه ليده بغلضه المخيف كاملاً في سيكسي حتى ينجح في اختراق رحمي فصرخت بالتدخل من الألم والمتعة التي كنت أحلم بها بها.

اعترفت التملص منه أنه أحكم مسكي ولم أفلت منه وأستمر يعني بتحريكه وأخرجه دون أن يأبه لتوستي وصرخاتي حتى إنتفض، يقذف في داخل اكسيكو، وهو يصرخ من ديدن شوته ويقول: هذا ماتريديه.. اووه.. لقد ملأتك بسائلي.. خذيه يا لبوه ، كان عذابي موجود في تحمل ألم روده ولكني مشهور بأن اللذة طلبت منها أن أحلم بها.

إغراء أخت لأخيها حتى تصل للمتعة معاه في أسخن نيكه في السرير




إرسال تعليق

0 تعليقات