قصص سكس محارم قصتي مع اختي كريمة المطلقة

قصص سكس محارم قصتي مع اختي كريمة المطلقة


ساقص عليكم قصتي المولعة و كيف صرت انيك اختي في الجنس و نيك المحارم وأصبحت مدمنة على الزب و النيك مع و ذلك في متعدد ليالي الصيف الحارة  و بعد أن استسلمت النوم بصعوبة .. متعددة ضرورية لأمر مهم في التبول و ما أدراكم أنه يفاجئنا نداء طبيه بعد أن وصلت ثبات الطوارئ في النوم  و سلكت طريقي كالوسط ظلمة المنزل الى الحمام سكران .. و فعلا كنت في غير وعي و لاشكي حتى القاعة لم ألحظ النور المضيء في الحمام الذي يقتحمته دون  إذن .. حتى كانت المفاجأة التي لم تتم بعد تلك اللحظة . فما انفتح حتى الباب تم العثور على ما أفاقني و أطار النوم من عيني .. فلم اتمالك نفسي و أنا أرى ظهرا  وايتا ناعما يضفي على ليلةام بهجة و متعة .. و طيزا مدلة لا تملكها أمام حسنها الا أن تذبهل بما ترى بما في ذلك من . عضلات بين فخذيها .. و قوسها الذي كان تلتقي من الظل  خطا احمرا يقسم البيضاء .. لنصفين متناقضين . ومن انيك اختي الدورة . خاصة أنها تمتلك سكرين مرسومتين بريشة فنانين يفوق دافنشي في الابداع  والمهارة .. لم أفق من جمال ما ينتظر الا عندما استدارت كريمة العارية في قمة خجلها وتوترها وهي تسألني : "ايه اللي صحاك دلوقتي من النوم يا خالد؟" ..

       فقلت لها:"عاوز استخدام الحمام".. وكانت ردي لا تقل توترا عن كريمة التي الألمانية التي يدها البرتغالية على صدرها محاولة اخفاء ما يمكن منها.. وتدربتها على كسها  الشفاف.. ثم سمر الزمن بيننا للدقيقة وترى الى كريمة و نفسي اينيك اختي من كسها ان شئت الدقة الى جسدها- و تبدو وتنعم في الحمام  وطرحها تراها لاول مرة !!
        كسر الصمت المسيطر انذاك صوت الروب و هو يشد من على نتسماعة الحمام .. و في خفة ارتدت كريمة الروب و غادرت الحمام .. و هي تقول في صوت مرتعش :"  اتفضل الحمام يا خالد " .. وقتها كنت أفكر في هذا العصر وبحثت عن السبب الذي من أجله .. ذهبت إلى الحمام من الأصل!!

       مخيلتي صورة واحدة فقط .. أختي كريمة التي تثق في جماله و رقته . وأنا أتخيل اني انيك اختي كريمة . وطيزها الجميلة التي ظننت حين لاحظتها تخرجت  العسل و الجبن و ليس الفضلات العضوية التي تخرج من طيزي و من طياز باقي البشر .. حتى آيتوب بانتصابة رودي و ارتعاشة فلم تشترى  تلك اللحظة التي تنتهي إلى أفرزت حمّي و سوائلي .. على المخدة المسكينة !! كل شيء تغير في حياتي بعد تلك الروضة حتى الجديدة التي وصلت إلى الحمام  في كل ليلة و في نفس الموضة و أنا أتأملها عارية و طيزها تهتز في دلال و شوق .. خلال تلك الفترة الجميلة تجنبتنية بشتى الصور .. فلم تعد تسأل  عن علاقتي بداليا كما كانت .. ولم تشهد تخفف من ملابسها كما كانت .. حتى أنها لم تلتزم بالجلباب الفضفاض الدائم وجودي في المنزل ..

       و هو ما اثار استغراب أبي و أمي فأتجيب وأصبح يختبر نفسه حتى لا يؤثر على أحدا و ترى منها ما لا يستطيع .. و لم يقتنع عربي و بأمي التبريرات .. وحدي أنا الذي كان  لا تعرف الملابس السبب الحقيقي لتصرفات كريمة المتنوعة .. وها الفضفاضة ! ! أياما وأجزاها .. وآمنت بخلق صدفية كصدفية الحمام مع كريمة .. التي أبدت مع  شتى صور الرفض المعنوي .. وطرحها تقول أن ما حدث لن يتكرر .. دارت بيننا حوارات بالعين وياناي قصيدة عن اهميتها في انيك اختي كريمة . كل نظرة مني  تحمل الاختيار .. تقابلها نظرة منها تحمل الرفض و تحديا.... تم اختيار سبب لا أعرف أيقنت وقتها .. أن هذا هو الرفض الذي يقبل القبول .. و اللا تكون اختيارة اختيارة
بكلمة نعم !!


 كان نفسي حمى معاكي زي ما كنتي بتحميني و أنا صغيرة يا كريمة" .. فردت بصعوبة .. وعينها على زبري الذي وصل لقمة الانتصاب .. وانتظار  لمسة واحدة ليطلق منيه على جسدة المرمري .. "وانا كمان الفرن يا خالد .. " ثم مبادرة في بطء في سكب الماء على كامل بدأت في رش الصابون على  بلدي النظيف .. ثم بطني .. ثم .. زبري .. الذي أمسكته بيديها المبللتان .. وبدأت في حوار بديع معه هي  دعك زبري بالصابون لطويل.. وانطلق في الدعك.. حتى ظننتها غابت عن الوعي.. ولم أتمكن من اختيار أكثر من ذلك.. وانتهزت غيبوبتها الجنسية..  وانقضت عليها أقبلها بسرعة في لهفة شديدة.. أدهشني استسلامها لي وتسامحها في دعك زبري.. فأمسك هامالتها شاردة و قطعتها في العنف.. و بدأت أمص حلمها  الذي أنتصبت في قوة بينما كنت أنيك اختي.. و أعضها بأسناني.. و أعضها بأسناني.. و أدعك في بزها قوانين .. ثم مددت إيدي الى كيتها .. ودخلت إيدي حول الطيز التي أبهرتني و  شدتني منذ رأيتها .. وأنا أتجول بيدي فوقها وأنا اختي بكل لذة وأمل في حنان على فخذيها .. ولكنت يدي من الكلوت .. نازلا به حتى يسقط  التي تعتنقها .. وبدأت في الاستسلام لكل ما يمكن أن يحدث بين رجل هيج .. وامرأة أكثر من هاجة !!
نزلت على ركبتي و رفعت حليبها حتى بان كسها ممتازة مضادة للفيروسات والمضادات الحيوية .. وأنا أتأمل كمية النازلة منه . حين كنت انيك اختي كريمة .

   فخت أباعد بين شفتي كسها مداعبا بظرها باصبعي قبل أن أضع رأسي في هذا الكس ..فأخذت أتجول ما بين طيزها و بين كسها و ألحسهما سويا .. أنت أشم خرم  طيزها بسعادة وشهد فتحول العفن به الى عطر ينافس جميع عطور باريس ..وشهدت الوردية الى بوابة يدلف منها الرجال .. الى الجنة !إمام ما حدث  .

    انقطعت انفاسها من فرط الشهوة .. ولم يأخذ الأمر أكثر من 3 حمام حتى قذفت بماء زبري في كسها .. ثم صمت كل منا و هو يمسح عرق الشهوة عن جسده و  حلمي في انيك اختي و نمارس جنس محارم.. ثم انصرفت كريمة من دونيين . في حين انشغلت أنا بمحاولة التنشيف الاختياري وأكمل الملابس

قصص سكس محارم قصتي مع اختي كريمة المطلقة


إرسال تعليق

0 تعليقات