فريد ... صديق الطفولة والصبا ، وزميل الدراسة في الثانوية العامة نذاكر معاً أيام الدراسة، ونعمل معاً في الجازات في نهاية الوقت الدراسي وأوائل فصل الصيف
إلى الليل كالعادة ، بدأ معاً بعض فالامتحانات على طرق الباب طرق خفيفةاً ، صوت أمه من الداخل ... حاضر جاية ... مين ؟
أنا ... سيد ؛ فريد هنا .. تعال يا سيد .. فريد عند أخواله النهارده من الصبح في المنطقة المجاورة
كانت أم فريد تلف حول جسدها فوطة كبيرة - بشكير – يبدو أنها كانت متوقعة لحمامها، ولم يترك الكثير من بي، واختار كفريد ولدها كما كانت تقول ذلك دائما، وخرجت لي هذا الشكل، بل واستكملت لفعل ذلك، والانتظار حتى ينتهي حمامها، وصنع لي الشاي .. ودخلتُ، ذهبت هي إلى الحمام، حارّ الجوّ، والوقت المحدد نهائيًا .. اختار انقطع التيار الكهربي – يحدث ذلك كثيرًا في الريف – وجاءت صرختها من الحمام (اختي يا سيد، النور قطع ) واحترت ماذا فعلت، بينما أكملت هي ( عندك كبريتة وشمعة على الأرجويزة اللي في ، ولعها بسرعة أنا حموت من الخوف ) أشعلت الشمعة سريعا ، وناديت فريد أم من جديد ( هاتها وتعالى يا سيد أنا مرعوبة مش شايفة حاجة !! )
أسرعت إليها، وعلى ضوء الليزر الضعيف في باب الحمام، المشاهير (رئيس إنك هنا، كنت أموت لو قطعت النور وأنا لوحدي). بينما لاتينا أنا أم فريد النقابات، يجلس ليست أم فريد صديقي فقط، بل هي امرأة، ونادرة كاملة، طويلة جيسيمة رابعة، مات زوجها فريد وهي شابة ولم يترك لها سوى فريد. وعلى ضوء الشمعة الرومانسيّة الساحرة، وجوه الليل الجميل، بدا جسدها بارزة، تتساقط منها حبات الماء، ووطيات فخذيها التي تخفي كسها جميعها، وزنها الثنيات في تلك الثنيات المميزة والجلدية حول بطنها وسرتها، ووطيات فخذيها التي تخفي كسها جميعها، بينما عانتها تعرق كبيرة ، وهي ذات شعر كثيف كثيف، تتساقط مياه الأمطار لفترة طويلة، فتصنع لوحة كثيفة من الشعر والهوة، على الشمعة الرومانسية الخفيفة. وتبدأ العملية باختطاف مكانه ويتحرك جزئيًا، ليجذع جزئيًا، ويرفع غطاء الجسم الخفيف. وانتبهت المرأة المحرومة فجأة، عرفتْ صديقها عارية النقابات، أني ابنها، حدد -2 - شاب قوي بل في منتهى القوة، والدليل عند واضح منصفجابي، وتصاعت إلى وجنتيها حمرة الخجل، الممزوج بالرغبة، ثم لمع في عينيها بريق جديد، وتركزت عيناها عند زبي ، الذي فقدتُ أنا السيطرة عليه بشكل واضح ، وبداياً لا ينقصه سوى الخروج إلى الهواء .
قالت أم فريد في ورقه ، مالك يا سيد ؟ بترتعش كِده ليه ؟ قلت لا شيء ، قالت طيب حاسب الشمعة ههههههه !! وانطلقت ضحكتها في ميوعة وغنج ، ثم متت يدها في جرأة تخرج زبي من تحت الجلبابي ، ولباسي توني الإضاءة ، لاحظت ضرورة واشتهاء ، فزاد انتصاباً ، ثم دلكته معك ، واحتجت في حنان ، كل ده يا سيد ، كل ده زب يا واد ؟ اقتربت مني حتى تلمستْ بي، دعكته في عانتها، وودعكت به شِعرتها الخشنة، فزاد هياجي، دفعها بيدي إلى داخل الحمام، ووضعتُ الشمعة جانباً، ضغط على كتفيها بحنان فاننحنت في صمت وهدوء، وأدارت ليها، فارتفعت فخذاها ظهر الضخم، وتدلى الان كسها بين وركيها. رائعاً جميلاً ، × امرأة محرومة لم يمسسها زب منذ خمسة خمسة خمس سنة ، دعكت زبي في مؤخرتها برفق ؛ فتأوهت وتتطفلت عليها من بين فخذيها ،ته بتلذذ ، وتحسسته بخبرة ،وأدخلته في كسها وهي تمنع شخيراً ، وحشرجة ، أنفاساً غريبة ، ثم بدأت حركتها تعجز ، وفخها يهتزان ، وصوتها يعلو وهي تناديني في دلال ودلع ( سيد .. حاسب عليّ .. أي أي أي أي لا يتطلب يا سيد ، زبك جامد يا واد ، أو له هوي ده ؟! .. سيد لا على إكس ) .
تقول ذلك وهي معروفة من دفع مؤخرتها في اتجاه زبي ، حتى نقابات داخل كسها الطري الواسع الدافئ، ثم بدأت تنادي من جديد ، تتوسل في خضوع ( إوع يا سيد فريد تحتاج حاجة .. إوع تقول له إن بتنيكني ، يا لهوي ده كان ديدني ، إوع يا سيد ، علشان خاطري ) ثم زاد صوتها حناناً وزادت حركاتها سرعة وانتظاماً، وزاد الاهتمام فخذيها، ورجة بطنها ووركيها، وصراخ في سرور ( أي أي أي ، ياوووووي يا لهوي يا سيد ، حموت من زبك ، اكس لهلب يا سيد ، ناري شعلت يا ود ، أح أح آآآح آآححححححح ) . ولم تكن غير قادرة على التعرف، وارتخى سكراها النقابات، فسجدت على أرض الحمام، ولازال زبي فيها، وتولت إليّ في دلال وخضوع، وفي عينيها نظرة استسلام، ثم ألصقت خداها بأرضية الحمام، بينما أنا أمتطي صحوة ظهرها، وين دفع زبي داخلها، قادر على التدخل عشيقته ، يروي أنوثتها المحرومة ، وأوكسها الذي لم يحظ به من النيك منذ سنين . منظرها أغراني، جسدها رغم أداءها الذي من الخمسة والأربعين، بياض فخذيها وشق طيزها الكبيرة، وبعض شعرات من عانتها تبدو من الخلف وتتدلى في خط رفيع حتى فتحة شرجها، متدلي في دلال على أرضية الحمام، فجذبتها، تحكمها بالكامل في إيدي، بداية كلجام قوي لمهرة متكررة النكاح، في موسم العشار، منظر خددها على الأرض أغراني بالجبروت والغرور، وأوحى لي بلذة إذلال الأنثى، فوضعت قدمي على خداها الآخر ورأسها، فزاد خضوعها ودلالها، واحتجت من جديد ( حتموتني يا سيد .. أبودك لاه ده أي أي أي ، أبو إيدك ، أبو رجلك ) .
وبالفعل ... تمتعت شفتاها تقبل رجل الحمام ، ومترافقت تقدمي في شهوة غريبة ، ورشاخها يملأ ، ثم تحول الصراخ إلى بكاء .. كانت تعر وعر ، وتعر بشكل عجيب ، يزيد شهوتي ان دفاعاً ، نتمنى زبي قوة وانتصاباً ، ثالثا زاد زبي قوة به تتعلقاً ورغبة، ثمتْتْ صدر أصوات أصوات وحشية شديدة، وزاد ضغط قدمي على خدها ورأسها، وهي تناديني في الشهوة والاستسلام ( آآه يا سيد، أنا ما كنتش بحسبك كده، فيّ كل ده ؟ كل ده يا سيد، انت لهلبت شي يا سيد ، ولعت فيّ نار من تاني ، لو عرف حيقتلني ، حيموتني يا سيد ) قلت لها ... لا تخت لن تعلم أحد بسري وسركِ .. ثم قامت من تحتي في خفة وهدوء ، وترأس إليّ في شهوة عارمة ، ورغبة متفجرة أرهقها طول الحرمان ، وترأست إلى زبي المتدلي غارقاً في مياه شهوتها، وتستغرق وقتاً طويلاً ثخيناً كشاب في الثامنة عشرة، فاس تلت على ظهرها، وتترددت ساقيها عالياً جداً جداً، منظر فخذيها هذا الوضع كان رهيباً، وأوكسها يسيح في مياه الأنوثة، ويتدلى واسعاً مفنوحاً يبحث المزيد، والثالث يقرأ ، نزلت على ركبتيّ ، كامله فيها فانتوم بسهولة ، رغم ذلك صرخت ، وزاد صراخها ( آآه آآه أي شيء غير مطلق ، حموت يا ولما ، يا لهوي إنت ايه ؟ أي أي أرحمني يا سيد ، أوف أوف أحححح ، شي ولع يا سيد ، محترف بقى ، أنا تعبت نياكة منك الليلادي !! .
وزادت أسرعتي مع كثرة غنجها ودلعها ، أحست هي بقرب إنزالي مياه شهوتي ، فنظرت إلي ألف .. بلاش تجيب فيّ يا سيد ، بلاش يا سيد تجيب في علشان خاطري ، حأحبل يا سيد ، حبلني يا واد !! ، يا ناري ، يا خرابي يا سيد ، لتوصلته منها في الوقت المناسب، وسال اللبنة على سرتها وتصلت بشعرها مختلف، في حين أنها إلي في إعجاب وعرفان، وحب و استسلام، ثم قالت في رقة وحنان ( ما تحرمنيش من كده يا سيد ، كل يوم) كل الوقت أعرف هنا تحت أمرك .. بس انت .. فريد ؛ يا أم فريد، نومتها ملابسها، وحملت الشمعة، وبقيت معها حتى هدأت، وزالت أطعمةها من النساء، ثم عدْتُ إلى بيتها، وبقيت معنا على علاقة طالت، حتى اللحظة تم النظرائي. أنا وفريدة من نوعها للخدمة العسكرية العسكرية
0 تعليقات